رسالة الختام
وهكذا ترنم القلم على قيثارة الفكر والشجن ، متجولا حينا ، ومتأملا أحيانا ؛ فالموضوع كالدوحة المثمرة ، أغصانها وارفة ، وثمارها متعة لذيذة ، فحقا تحتاج إلى صفحات وصفحات كي نأتي على ثمارها ، فما بالنا بظلالها الوارفة . فهذا جهد متواضع ، لعله أنار غصنا من أغصانها ، وهفا عبر أشجان وأفكار متدافعة ، لعلني قدمت شيئا نافعا . والله أسأل : أن يوفقنا عبر صفحات الحياة لتغدو خرائط الأمل زاهية متألقة في عالم الحقيقة ، ليسعد الجميع
عودة
عودة
رساله ختاميه رائعه
ردحذف